اعرف واحدة، سبحان الذي خلقها، لم يأتيها اولاد، ضحكتها اكثر من ضحكتها كلكم. كأنه لديها عشر اولاد. خلص! يرضى الشخص بقضاء الله عز وجل، يطلب، يدعو، "لم يأتيني اولاد، ماذا يجب ان افعل؟" ابقى بتعاسة؟ ممكن ان يأتيك اولاد يأخذهم منك. والله هذه اصعب! يكون عندي ولد يمشي امامي وراح. هل لديك الايمان ان تتحملي ذهاب ابنك؟ ذهاب ابنتك؟ هل انت تستعد بالذكر والورد اذا ذهب ابنك؟ الخيرة فيما اختاره الله عز وجل.
يمكن يأتي شخص يطلعلي عيوني. كون عم اضحك اصبح وجهاً عبوساً قمطريراً. هذه ارادة الله عز وجل. الذي يريده هو الخير، سبحانه وتعالى
الذي لديه قوت يومه، آمنٌ في سربه، معافى في بدنه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها. ملك! هكذا كما قال ﷺ. كأنك ملك.
اذا قبل الله سبحانه وتعالى عملك، وخلقك مؤمن، واعطاك العافية، وموقفك على سجادة الصلاة، ومن العالم الذين لا يؤذون، تكون انت اسعد واحد على وجه الكرة الأرضية. كُل مجدرة والله راضٍ عنك افضل من اكلك ال سوشي والله غضبان عليك.
مخفوض الذكر عند الله، الله غضبان عليه عيشته ضنكا كما قال الله. من الداخل مسكّر على قلبه (غالق قلبه). مدايق depressed، مكتئب. لا توجد سعادة في قلبه.
كان في واحد عبد اسود على أيام النبي عليه الصلاة والسلام، حرر بالإسلام؛ أعتقوه. اتى النبي بإعتاق العبيد. أعتقوا، ادفعوا الكفّارات وأعتقوا، اذا أخطأتم أعتقوا. أعتقوا العالم، اخرجوهم من العبودية. هو أتى! هو أتى بتحرير العبيد عليه الصلاة والسلام.
فهذا العبد الأسود أُعتق بالإسلام. عندما صار عمر ابن الخطّاب، الله يرضى عنه، امير المؤمنين، من يقرأ بالمسلمين بمكّة؟ من كان الإمام؟ هو (العبد الذي أُعتق). فقال سيدنا عمر "سبحان الله" فعلاً يرفع أقوام بهذا الكتاب ويخفض آخرين.
سيدنا النبي عليه الصلاة والسلام، عندما أتى إلى حجّة الوداع، اتى 100,000 رجل ليراه. راكب على ناقة ﷺ عليها رَحِل، عليها خشبة بالية وثياب لا تساوي أربع دراهم؛ لا تساوي، أقل. ويقول "اللهم حجة بلا رياء ولا سمعة يا رب. " يعني لآخر الحج، حجة الوداع اسمها. لآخر لحظة بالحياة "يا رب تقبل هذه الطاعة بلا رياء" نحن إذا قرأنا القرآن نقول قرأنا القرآن، اذا صمنا نقول صمنا، اذا صلينا نقول صلينا، اذا زكينا "يا أيها الناس لقد زكينا"